افرحوا بالعيد فهي شعيره

💥ًالعيد💥
للأسف كثروا الذين لا يريدون أن يحتفلوا بالعيد..
عذرهم: لنا عزيز مات ولا طعم للعيد بدونه
أو ملل ، أو عيد بارد ، أو لا يوجد شيء جديد.

نقول لهم ...تذكروا قول الله تعالى. (ذلك ومن يعظّم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب)..

العيد شعيرة من شعائر الله،

فلو كان حفل تخرج أو أي حفل خالي من البدع لقام بترتيبه منذ أشهور..

العيد مكافأة من الله لنا،، لماذا نردها.. ونقلل من شأنها؟!

يغلب في هذه الأوقات تداول رسائل الوداع والتعزية لرحيل شهر رمضان، وهذا مخالف للسلف

والصواب أن المؤمن يفرح بمنَّة الله عليه بإكمال العدة، مكبِّراً إياه على ما هداه، شاكراً له على ما اجتباه،
والدليل قوله سبحانه
(ولتكملوا العدة ولتكبروا الله على ما هداكم ولعلكم تشكرون)
البقرة (١٨٥)

افرحوا وأشيعوا الفرح بين اهليكم وابنائكم وأرحامكم وأصدقائكم وجيرانكم واحبابكم.

تعليقات

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

هل من المستحب النوم مع الزوجة في فراش واحد؟