المشاركات

عرض المشاركات من يناير, ٢٠٢٠

بما إنها ليلة شبيهة بـ ليلة الأحزاب حيث كانت ليلة شديدة البرد أسرد لكم هذه القصة :

بما إنها ليلة شبيهه بـ ليلة الأحزاب  حيث كانت ليلة بردها برد مع أتربه تغطي الجو مع سرعة رياح شديدة. فـ نسرد عليكم الليلة قصة سيدنا حذيفة بن اليمان رضي الله عنه في غزوة الخندق مع البرد والريح الشديدة. يقول الله عز وجل :  (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جَاءَتْكُمْ جُنُودٌ فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحًا وَجُنُودًا لَمْ تَرَوْهَا ۚ وَكَانَ اللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرًا * إِذْ جَاءُوكُمْ مِنْ فَوْقِكُمْ وَمِنْ أَسْفَلَ مِنْكُمْ وَإِذْ زَاغَتِ الْأَبْصَارُ وَبَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَنَاجِرَ وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا * هُنَالِكَ ابْتُلِيَ الْمُؤْمِنُونَ وَزُلْزِلُوا زِلْزَالًا شَدِيدًا * وَإِذْ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ إِلَّا غُرُورًا). يقول سيدنا حذيفة رضي الله عنه : وجاءت ليلة شديدة البرد ، شديدة الريح ، الريح تقلع الخيام اقتلاعا, ونحن جالسون مع النبي صل الله عليه وسلم وذلك في بداية الريح. "وكان ليلتها لم يتبقى من المسلمون إلا 300 رجل ليواجهوا 10 آلاف

دهاء العرب :

دخلت المرأة البرمكية على الخليفة هارون الرشيد، وعنده جماعة من وجوه أصحابه، فقالت له: يا أمير المؤمنين، أقرّ الله عينك، وفرّحك بما أتاك، وأتمّ سعدك، لقد حكمت فقسطت. فقال لها الرشيد: من تكونين أيتها المرأة؟ فقالت: أنا من آل برمك، ممن قتلت رجالهم، وأخذت أموالهم، وسلبت نوالهم. فرد هارون الرشيد: أما الرجال فقد مضى فيهم أمر الله، ونفّذ فيهم قدره، وأما المال فمردود اليك. ثم التفت الى الحاضرين من أصحابه فسألهم: أتدرون ما قالت المرأة البرمكية؟ فقالوا: ما نراها قالت الا خيراً؟! فقال الرشيد لأصحابه، وقد كان معهودٌ عنه البلاغة: ما أظنكم فهمتم مقصدها، فأما قولها «أقرّ الله عينك»، أي أسكنها عن الحركة، واذا سكنت العين عن الحركة عميت. وأما قولها «فرّحك بما أتاك»، فأخذته من قوله تعالى: {حتى اذا فرحوا بما أوتوا أخذناهم بغتة} وأما قولها: «أتم الله سعدك»، فأخذته من قول الشاعر: اذا تمّ شيئا بدا نقصه ترقّب زوالا اذا قيل تم وفي قولها: «لقد حكمت فقسطت»، فأخذته من قول الله تعالى: «وأما القاسطون فكانوا لجهنّم حطبا». فتعجّب أصحاب الخليفة العباسي هارون الرشيد من بلاغة المرأة البرمكية، وعلم كلام

الإنتحار بالسكر !! في مذكرات رئيسة الحكومة الإسرائيلية " غولدا مائير " :

الإنتحار بالسكر !! في مذكرات رئيسة الحكومة الإسرائيلية " غولدا مائير " قالت لجماعتها إنها مطمئنة على بقاء إسرائيل في فلسطين ما دام السكر بين أيدي العرب  و أكبر نجاح لنا هو إدخال السكر في كل إستعمالاتهم ،  فقالوا لها لقد فضحتي سرنا 🤔،  فكان ردها للأسف  : " لا تخافوا العرب لا يقرأون " و إدخال السكر إلأبيض إلى الشعوب العربية فهو بمثابة المخدر و معطل العقول و يجعل الشخص تابع و مدمن له . فبعد الطاقة الكبيرة و الملوثة للجسم التي ينتجها يحدث انهيار سريع و مفاجيء للطاقة و ضعف عام فيدخل الشخص تلك الحلقة المفرغة من الإدمان عليه . كما هو معروف أن السكر الأبيض له ٱدمان أقوى من إدمان المخدرات ، فيصبح الشخص مرتبط به ليريح نفسيته عند أعراض الجوع ،  و السكر الأبيض هو الطعام المفضل لكل البكتيريا الضارة و الطفيليات و الديدان المعوية و حتى الحشرات . و أكدت الأبحاث العلمية أنه يستحيل على الشخص الذي يتناول السكر أن يكون سعيد!! بفعل تعطيل عمل هرمون السيروتونين المسؤول عن السعادة  و تأثيره السلبي على توازن كل المعادن في الجسم خاصة المغنيزيوم الضروري لكل الأعضاء و الدماغ بشكل خاص